هناك طائفة غريبة تنمو حول “أديان” الميمكوين التي أنشأها الذكاء الاصطناعي: عين الذكاء الاصطناعي

18



يساعد قسم نشر القرف الإلهي في زرع فيروس عقلي جديد حول الأديان التي خلقها الذكاء الاصطناعي، ويزعم الأكاديميون أن الذكاء الاصطناعي موجود في فقاعة.